رياضه السباحه والجري
#رياضه السباحة
هي أحد أنواع الرياضة المائية، وهي عبارة عن نشاط يمارسه أشخاصٌ ذوي خبرة وتدريب لغايات التسلية والترفيه أو للمشاركة في السباقات العالمية والأولمبية. السباحة هي وصف لشكل حركة الإنسان أو الكائن الحي بشكلٍ عام في الماء دون أن يثبت قدميه أو جسمه على قاع المسطّح المائي، وهي ترك أعضاء الجسم وتحريكها داخل الماء ضمن أسلوبٍ مُعيّن.
# فوائد السباحة
يُحفّز الماء العضلات على المقاومة. تخفيض ضغط الدم. تقوية عضلة القلب. خفض نسبة الكولسترول في الدم. تنشيط الدورة الدموية. حرق السّعرات الحراريّة وبالتالي فقدان الوزن. التخلّص من الاكتئاب والضغوطات النفسية. تساعد على استرخاء عضلات الجسم. تساعد على زيادة ليونة عضلات الجسم. تهوية القلب ...
#رياضه الجري
أكّدت دراساتٌ قام بها باحثون في جامعة هارفرد الأمريكيّة أنّ مُمارسة رياضة الجري بشكل مُنتظم تُقلّل من احتماليّة إصابة النّساء بسرطان الرّحم وبسرطان الثّدي إلى النّصف؛ وذلك لأنّ ممارسة الريّاضة تُقلّل من إفراز الجسم لهرمون الإستروجين الذي يُعدّ من مُسبّبات هذه الأمراض. كما أنّ ممارسة رياضة الجري تُقلّل من نسبة الإصابة بمرض السُكريّ إلى الثُّلثين، وتُعمل على مُساعدة الجسم على أن يُفرز الإندروفين الذي من شأنه أن يُساعد في تخفيف الأوجاع وتقلّصات العضلات.
#..فوائد الجري السريع
إنّ العقلَ السّليم في الجسم السّليم، لذلك تُعتبر ممارسة الرّياضة من أهمّ أسباب صحّة العقل والنّفس؛ لما لهما من أثرٍ في صحّة الجسم، فالجري السّريعُ يُساعد الشخص الذي يُمارسه على التخلّص من التّعب والإرهاق، ويزيد ثقته بنفسه وجسده، ويُحسّن من لياقته ليمنحه جسداً قويّاً مُتكاملاً ولياقةً بدنيةً كبيرةً..بالإضافة إلى ذلك، هناك فوائد أخرى لرياضة الجري، منها: تعمل على تقوية العضلات والمفاصل، فتُخفّف آلام الرُّكب والمفاصل لدى كبار السن الذي يُمارسون الجري مُقارنةً بالذين لا يُمارسونها.. تعمل على تقليل فرصة الإصابة بالتهاب الرّكب والمفاصل لدى الشّباب الذين ليست لديهم أيّة مشاكل صحيّة، الأمر الذي الذي قد يكون مُفيداً لعمل وصحّة المفاصل في المستقبل..تعمل على تقوية عضلات الرّئتين، فتزيد من كفاءة عمل الجهاز التنفسيّ؛ إذ إنّ تقوية عضلات الرّئتين يزيد من كميّة الأكسجين الدّاخلة إلى جسم الإنسان، ويُقلّل نسبة ثاني أكسيد الكربون فيه، ممّا يُفيد الدّماغ، ويُحسّن من عمل الشّرايين والقلب.. يعمل الجري لعدّة دقائق خلال اليوم على التّقليل من احتماليّة الموت الذي تُسبّبه أمراض القلب، وذلك بحسب دراسة أُجرِيت حديثاً..تعمل على تغيير حالة الشّخص النفسيّة إلى الأفضل؛ وذلك لأنّ الجسم يبدأ خلال أولى دقائق الجري بإفراز هرمون الإيندروفين الذي يعمل على استرخاء الجسم، الأمر الذي يُخفّف التوتّر النفسيّ..تعمل على دعم النّظام الغذائيّ لجسم الإنسان؛ حيثُ تُعدّ هذه الرياضة من الرّياضات التي ترفع مقدار خسارة الجسم للوزن، وذلك عبر زيادة احتراق السّعرات الحراريّة التي تدخل إلى الجسم يوميّاً.. تعمل على زيادة كثافة العظام وقوّتها عند الأطفال.. تعمل على إنقاص ضغط الدم، وزيادة نسبة الكولسترول النافع للجسم، وتزيد من عدد نبضات القلب..،تعمل على إنقاص الآلام في فترة الحيض، مع مراعاة أنّه يُحظر على النّساء مُمارسته في الأسبوع الذي يسبق موعد الحيض؛ وذلك بسبب نسبة هرمون البروجيسترون المُرتفعة التي قد تتسبّب في زيادة مُعدّل عمل الجهاز التنفسيّ بشكل كبير. وافراغ سموم الجسم حيث توصل العلما انا الجسم في حاله النشاط الكامل يحول السموم الى غذاء